المدير التنفيذي لمركز أبحاث وعلوم الأدلة الجنائية والتعليم (CFSRE)
الدكتور باري لوغان هو رئيس مركز أبحاث وعلوم الأدلة الجنائية والتعليم (CFSRE)، ويشغل منصب نائب الرئيس الأول في مختبرات «NMS»، وهو عالم سموم جنائية، نشر كثيرًا من الأوراق العلمية حول تأثيرات المخدرات، وبخاصة في أثناء قيادة السيارات وحالات الوفاة. تشمل اهتماماته الحالية: اتجاهات المخدرات الجديدة، وأزمة تعدُّد المخدرات، والمواد الجديدة المؤثرة في العقل، ويتضح ذلك من خلال تأسيسه موقع www.NPSDiscovery.org.
كما أنه زميل في الجمعية الأمريكية لعلماء السموم الجنائية (ABFT)، ويشغل مناصب أكاديمية في كثير من الجامعات، ويعمل مستشارًا لبرنامج الإنذار المبكر لبيانات المخدرات، التابع للمعهد الوطني لتعاطي المخدرات (NIDA's NDEWS). حظيت خبرته بالتقدير من خلال حصوله على جائزة آلان كوري من الرابطة الدولية لعلماء السموم الجنائية (TIAFT) ورئاسته السابقة للأكاديمية الأمريكية لعلوم الأدلة الجنائية (AAFS). يُسهِم عمله إسهامًا كبيرًا في تقدُّم علوم الأدلة الجنائية، وبخاصة في فهم التهديدات الناتجة عن المخدرات المستجدة في 2018.
مديرة مركز ليفرهولم للأبحاث في علوم الأدلة الجنائية
البروفيسورة نيف نيك داييد هي مديرة مركز ليفرهولم للأبحاث في علوم الأدلة الجنائية بجامعة دندي، وهي تتمتع بخبرة تزيد على 30 عامًا في مجال علوم الأدلة الجنائية. وهي زميلة في الجمعية الملكية بإدنبره، وحاصلة على كثير من الزمالات في مختلف الجمعيات العلمية، ما يعكس خبرتها المتنوعة. وهي ممارس معتمَد في مجال الأدلة الجنائية لدى وكالة الجريمة الوطنية (NCA) وكيميائية جنائية مرخصة في أسكتلندا، وتُسهِم بفعالية في القضايا الجنائية، وبخاصة في تحقيقات الحرائق. يمتد عملها ليشمل التعليم والبحث والتطبيق العملي، ما يعزز سمعتها بوصفها شخصية رائدة في علوم الأدلة الجنائية. يؤكد نهجُها متعدد التخصصات إسهاماتها الكبيرة في هذا المجال.
مدير عام الإدارة العامة للأدلة الجنائية بدولة الكويت
اللواء الركن عيد راشد العويهان العنزي هو خبير كويتي بارز يتمتع بخبرة تزيد على 35 عامًا في مجال التحقيقات الجنائية وعلوم الأدلة الجنائية. شغل منصب المدير العام للإدارة العامة للأدلة الجنائية لمدة 5 سنوات. يقود فريق الكويت الخاص بأسرى الحرب والمفقودين منذ تأسيسه عام 2003. يشارك بنشاط في المؤتمرات واللجان، بما في ذلك اللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي تركز على حماية التراث الثقافي والآثار. عمل مختصًّا في مسرح الجريمة وفاحصًا للبصمات ومحاضرًا، وقدَّم تدريبًا متخصصًا في علوم الأدلة الجنائية، وألقى محاضرات في مؤسسات مختلفة، مثل: جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية. وبالإضافة إلى خبرته العملية، فإن اللواء الركن العويهان مؤلف مميز، حيث نشر ثلاثة كتب في مجال الأدلة الجنائية وتحقيقات مسرح الجريمة وعلوم الأدلة الجنائية، كما أسهم في تطوير هذا المجال من خلال تدريسه في مختلف الكليات العسكرية والشرطية في جميع أنحاء الكويت.
رئيس قسم مختبر السموم بمستشفى قوى الأمن
الدكتور عبد العزيز عبد المحسن الدلقان هو استشاري علم السموم الجنائي ورئيس قسم مختبر السموم في مستشفى قوى الأمن بالرياض. حاصل على درجة الماجستير في علم السموم من جامعة برمنغهام، ودرجة الدكتوراه في علم السموم الجنائي من جامعة غلاسكو بالمملكة المتحدة. لديه خبرة في الجوانب التحليلية لمخدرات التعاطي والمواد المخدرة المستجدة المؤثرة في العقل، وهو رئيس لجنة علم السموم في إدارة الخدمات الطبية المُشْرفة على خدمات فحص مخدرات التعاطي في وزارة الداخلية السعودية. وقد أسهم في مجال علم السموم الجنائية في محافل دولية ووطنية حظيت بتقدير كبير.
أستاذ علم بيانات الأدلة الجنائية بجامعة أمستردام
البروفيسور زينو جيرادتس هو عالم أدلة جنائية أول في قسم الآثار الرقمية والبيومترية في معهد هولندا للعلوم الجنائية، وهو أيضًا أستاذ متفرغ في علم بيانات الأدلة الجنائية بجامعة أمستردام. حرَّر كتابًا عن الذكاء الاصطناعي في علوم الأدلة الجنائية، وهو أيضًا مدير مختبر ICAI AI4Forensics. من تخصصاته: الكشف عن التزييف العميق (deepfake)، كما أنه متخصص أيضًا في أحدث الأبحاث في علم بيانات الأدلة الجنائية. يشارك بنشاط في القضايا العملية بوصفه شاهدًا خبيرًا وفي مشاريع الأدلة الرقمية. وقد ألف كثيرًا من الأوراق البحثية، وهو رئيس المجموعة العاملة في مجال تكنولوجيا المعلومات الجنائية التابعة لشبكة ENFSI، وهو أيضًا الرئيس السابق للأكاديمية الأمريكية لعلوم الطب الشرعي عامي 2020 و2021.
استشاري علم السموم الشرعي بوزارة الصحة
الدكتورة هدى حسن هي عالمة سموم شرعية بارزة في المملكة العربية السعودية. تشغل منصب استشاري علم السموم الشرعي في وزارة الصحة. لديها سنوات من الخبرة بوصفها عالمة سريرية ومديرة فنية لقسم علم السموم والتحاليل الحيوية تحت إدارة علم الأمراض وطب المختبرات. وهي حاصلة على شهادة مفتش من كلية علماء الأمراض الأمريكية (CAP) في مختبرات الكيمياء الشرعية والسريرية، ولديها خبرة فنية واسعة في تطوير منهجيات متقدمة والتحقُّق من صحة الطرق التحليلية في مجال علم السموم الشرعي التحليلي والكيمياء السريرية. نشرت الدكتورة هدى كثيرًا من الأوراق العلمية على نطاق واسع وحصلت على كثير من الجوائز الدولية والوطنية بوصفها باحثة متميزة. وهي عضو في كثير من الجمعيات الوطنية والدولية لعلم السموم الشرعي والكيمياء السريرية، ومنها: SSFM، SSCC، SOFT، TIAFT، STS، ASWGFT.
أستاذ علوم الأدلة الجنائية مدير مركز جامعة التكنولوجيا في سيدني لعلوم الأدلة الجنائية.
أسس د. كلود رو أول برامج بكالوريوس ودكتوراه أسترالية في علوم الأدلة الجنائية في جامعة التكنولوجيا في سيدني UTS في عام 1996. يشغل حاليًّا منصب أستاذ ومدير مركز جامعة التكنولوجيا في سيدني لعلوم الأدلة الجنائية. تشمل اهتماماته البحثية المتنوعة: الآثار الدقيقة، والوثائق، وبصمات الأصابع، والاستخبارات الجنائية. وانطلاقًا من رؤيته لعلوم الأدلة الجنائية بوصفها نظامًا أكاديميًّا شاملًا، فقد نشر كثيرًا من الأوراق العلمية على نطاق واسع. وألَّف أكثر من 200 ورقة بحثية وفصل في كتاب، وحصل على أكثر من 20 جائزة لإسهاماته في البحث والتدريس. يحافظ على تعاون قوي مع وكالات الأدلة الجنائية والوكالات الحكومية على الصعيدين الوطني والدولي. يشغل منصب رئيس تحرير مجلة WIREs Forensic Science، كما أنه عضو في هيئات تحرير ست مجلات، وهو الرئيس السابق للرابطة الدولية لعلوم الأدلة الجنائية، كما يشغل مناصب قيادية في الأكاديمية الأسترالية لعلوم الأدلة الجنائية وهيئات مهنية أخرى.
رئيس قسم الطب الشرعي في جامعة إدنبره.
البروفيسور رالف بوحيدر حاصل على كرسي الأستاذية الشخصي في علم الأمراض الشرعي بجامعة إدنبره، وهو استشاري في جامعتي إدنبره وغلاسكو. يدير برامج تدريبية ويعمل عميدًا مساعدًا للدراسات العليا لشؤون التشخيص، وهو ممتحن أول بالكلية الملكية لعلماء الأمراض ويترأس لجنتهم لعلم الأنسجة المرضي الشرعي. يعد رائدًا في مجال CBRN (الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية) وDVI (تحديد هوية ضحايا الكوارث)، وقد كان رائدًا في استخدام التصوير المقطعي بعد الوفاة (PMCT) في أسكتلندا. وبصفته استشاريًّا لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر (ICRC)، فإنه يشارك في أعمال دولية. تشمل خبرته: التدريس، والقضايا العملية، والبحث، مع اهتمامات حالية في التدريب القائم على المحاكاة ودور التكنولوجيا في علم الأمراض الشرعي. تعزز إسهاماته الواسعة مكانته بوصفه شخصية رائدة في هذا المجال.
أستاذ مشارك في معهد الطب العدلي بجامعة إنسبروك الطبية، النمسا.
يشغل البروفيسور والتر بارسونز مناصب أستاذية في الجامعة الطبية بإنسبروك وجامعة بنسلفانيا. وقد أنشأ مختبر قاعدة البيانات الوطنية للحمض النووي في النمسا في إنسبروك عام 1997، ويشرف حاليًّا على عملياته ذات الإنتاجية العالية وفريق بحث الجينومات الجنائية. يمثل بارسونز النمسا في الفريق العامل المعني بالحمض النووي لشبكة المعاهد الأوروبية لعلوم الأدلة الجنائية (ENFSI DNA Working Group) ويعمل في مجلس إدارة شبكة الخبراء الأوروبيين في تحليل الحمض النووي للأدلة الجنائية (EDNAP). وهو عضو منتخب في الأكاديمية الوطنية للعلوم (ليوبولدينا). وشغل منصب رئيس الجمعية الدولية لعلم الوراثة الجنائية (ISFG) بين عامي 2015 و2019، وسيكون أمينًا في عام 2025. تشمل أبحاثه علوم الجينات الجنائية والطبية والسكانية، بالإضافة إلى التعاون مع جهات متعددة في تخصصات مختلفة. ويتعامل فريقه مع عمليات تحديد الهوية الدولية الكبرى للحمض النووي، بما في ذلك ضحايا الكوارث الجماعية والشخصيات التاريخية. وقد طوَّر قاعدة بيانات EMPOP، ويشرف عليها، وهي أكبر قاعدة بيانات في العالم للحمض النووي الميتوكوندري الجنائي. حصل بارسونز على جوائز علمية وشارك في تأليف أكثر من 500 مؤلف ذي استشهادات عالية.
كبير علماء المتفجرات في مكتب التحقيقات الفيدرالي
الدكتور كيرك ييغر، الحاصل على درجة الدكتوراه في الكيمياء اللاعضوية، هو كبير علماء المتفجرات في مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI). يتمتع بخبرة 30 عامًا في مجال المتفجرات والعبوات الناسفة المرتجلة (IEDs)، بما في ذلك عقد من الزمن عمل فيه فاحصًا جنائيًّا في مكتب التحقيقات الفيدرالي، حيث نُشِر في مواقع تفجيرات عالمية. عمل سابقًا في مركز أبحاث وتطوير الطاقة والموارد (EMRTC)، وهو أستاذ مساعد، ومؤلف، ولديه أكثر من 80 منشورًا و250 عرضًا تقديميًّا. قدم استشارات لبرنامج «Mythbusters» وظهر في مجلة «Popular Mechanics». وإلى جانب خبرته، فهو حاصل على الحزام الأسود في الجو جيتسو، وهو من المتحمسين للبحث عن الكنوز الجغرافية (geocaching). إنجازاته المتنوعة، بما في ذلك صفحة شخصية له على موقع IMDb، تسلِّط الضوء على مسيرته المهنية متعددة الأوجه.
مدير عام المعهد الوطني للطب الشرعي، الأردن
الدكتور ماجد الشماليله، متخصص في الطب الشرعي وعلم السموم، حاصل على بكالوريوس الطب والجراحة من الأردن، وشهادة البورد في الطب الشرعي من المجلس الطبي الأردني، ودرجة الدكتوراه في علوم الأدلة الجنائية من المملكة المتحدة. بصفته رئيس المعهد الوطني للطب الشرعي في الأردن وقائد تخصص الطب الشرعي في وزارة الصحة، يؤدي الدكتور الشماليله دورًا رئيسًا في الإشراف على التحقيقات الجنائية ووضع المعايير الوطنية للأدلة الجنائية. وبالإضافة إلى أدواره القيادية، فهو خبير طبي معتمد، يقدم شهادات الخبراء باستمرار في المحاكم، وبخاصة في قضايا المسؤولية الطبية. وهو عضو في اللجنة الفرعية للمسؤولية الطبية، ويُسهِم في القرارات التي تؤثر في المساءلة الطبية.
مدير معهد الأدلة الجنائية في غلاسكو.
البروفيسور آلان جاميسون هو عالم في مجال الأدلة الجنائية، شارك بوصفه شاهدًا خبيرًا في أكثر من 1000 قضية جنائية عالمية، بما في ذلك محاكمات رفيعة المستوى، مثل: تفجير «أوماغ»، والتحقيق في وفاة الأميرة ديانا. وهو خبير في الحمض النووي (DNA)، ومتخصص في الحمض النووي منخفض الكمية (LTDNA)، والتنميط الجيني الاحتمالي، وانتقال الحمض النووي، ويعمل في قائمة الخبراء التابعة لخطة مستشار المحكمة المعين في ولاية نيويورك. قدَّم رأيه المهني وخبراته إلى المحكمة العليا الأمريكية في شكل وثائق قانونية (مذكرات صديق المحكمة) لمساعدة المحكمة على فهم الأمور العلمية والإحصائية في القضايا المتعلقة بأدلة الحمض النووي. شارك في تحرير «موسوعة علوم الأدلة الجنائية» و«دليل توصيف الحمض النووي الجنائي»، كما يترأس لجنة الاعتراف المهني التابعة للجمعية الملكية لعلم الأحياء. وقد أجرى استشارات دولية في تركيا ومصر وباكستان.